السبت، 31 يناير 2009

إحساس بعدم الأمان في بلد إنعدم فيها الأمن والأمان

حاجات كتير عاوزة اتكلم فيها بس مش عارفه ابتدي منين الموضوع ببساطة إني هتلكم عن حاجتين مهمين :-


  1. المعاكسات

  2. العملات المعدنية


أولا : المعاكسات

كل يوم بخرج ده شئ عادي بس اللي مش عادي ان خلاص مبقاش في أمان لما اجي ماشية وواحده يتكلم بأقذر المعاني هرد عليه هقوله ايه هخاف طبعا كمان فرضا طلع شارب اي حاجه تبقي وقعتي سودا اجي ماشية تاني بتوع العربيات يتكلموا كلام بردوا غبي ده مش ليا لوحدي ده اكيد لناس تانية هقولكوا حاجه فاكرين زمان ايام الزمن الجميل لما كانوا بيلبسوا ميني جيب وماشاء الله كانوا حلوين وقمر مكناش بيحكولنا عن حوادث الاغتصاب ولا الكلام الفارغ ده كان فلان بيخاف علي فلانة ميعرفهاش كانها من بقية عيلته زي ما بنقول الموضوع ده بجد بقي يخليني افكر بطريقة يعني كمان فترة سنة ولا اتنين ولا تلاتة هيعملوا اي ربنا يستر.

ثانياً : العملات المعدنية

ويقصد بها الجنيهات وفئة الخمسون قرش

اركب الميكروباص وانا رايحة الجامعه اديله الفلوس يقولىىىىى :

لالالالالالالالالالالالا الناس مش بترضي تاخدها طيب ياسيدي انا اخدتها ليه علي راسي ريشه ولا علي راسي ريشة ده السواق او السايس لكن لما تبقي الناس بجد حاجه تجيب هلع الفلوس دي عملوها عشان نصرفها مش ده يتأمر وده يتأمر انا اعرف صديق بيحوشهم تقريبا محوش منهم حوالي 50 جنيه هنياله لو انا بعمل زيه كان زماني بقيت مليونيرة

وفي الأخر ربنا يهدي الجميع

وعاوزة اقول للمرة التانية وعشان محدش يزهق انا كل بوست هنزله هقول فيه اني زعلانه من بقلظ رصيف نمرة 5 واقولها اللي علي علي يلا لا تؤاخذونا

هناك 11 تعليقًا:

بنت الغربة يقول...

اولا انا اول مره ادخل
واول تعليق
كويس
انا بصراحه معاكى فى كل اللى قلتيه وخصوصا المعاكسات المقرفه دى
انا كل مانزل مصر اتصدم بالقرف ده
وخصوصا ان فى دبى ماحدش بيعاكس حد خالص
ولاحد بيبص لحد
اما بالنسبه للكوين ..فانا بصراحه مابركبش مواصلات هناك
بس باعانى منها لما اديها لبتاع الجرايد او بقية حساب المكوجى
ولما بازهق باديها للبنت اللى بتيجى تنظف الشقه...طبعا ده غير حسابها
تحياتى ليك ياقمر

بسمة انور يقول...

اول تعليق ليا فى المدونة الرائعه دى
بجد مدونة رائعه
المعاكسات بقت كتييييييييييييير اوى دلوقتى بس نعمل ايه
اما الفلوس الفكة فبقت كتير والسواقين يا عينى عليهم على طول يتزربنوا علينا طيب احنا مالنا
يله بقى ربنا يسهل للجميع

فشكووول يقول...

العزيزه مريوم أو مريم .. تحياتى
بالنسبه للمعاكسات .. دا أمر شرحه يطول لكن اختصارا ان ما بقاش فيه تربيه لا فى البيت ولا فى المدارس .. كمان الاب بيشتغل طول النهار والليل والام بترجع البيت الساعه 2 عشان يكفوا العيال مصاريف كمان ما فيش حساب لحد .. اللى عايز يعمل حاجه بيعملها .. شفغتى فوضى المرور فى الشوارع .. شوفتى السرقه بالاكراه عينى عينك .. المنظومه كلها ومن ضمنها المعاكسات .. البلد اصبحت مفلوته

بالنسبه للفلوس المعدنيه .. البت الحلوه الشقيه سووول ويزبر كانت كاتبه بوست عن صرر الدنانير .. هو قديم شويه .. يعنى حنعمل زى زمان والواحد يشيل صرر تحت الحزام ويدفع تمن الحاجه بالصره .. كل صره مثلا 50 جنيه او 100 جنيه او 1000 او زى ما انت عايزه وهلم جرا .. كرامة الفلوس من كرامة بلدها..
تحياتى يا مريوم

M.a.r.y.o.o.o.m يقول...

بنت الغربة
منوراني دايما
شوفي المشكلة كلها انا موضحاها في البوست انه خلاص الاخلاق انحلت مش بقي في اخلاق
اما بالنسبة للعملات المعدنية
بيتهيئلي انك مش عارفه الوضع عامل ازاي هنا
تحياتي

M.a.r.y.o.o.o.m يقول...

بسمه
الله يخليكي اكيد مدونتك احلي واكيد هزوها كتير
بس انا خلاص وصلت لمرحلة اني مليت من الناس كلها وخاصة السواقين وكل الناس اللي ربنا يسامحها
تحياتي يا جميله

M.a.r.y.o.o.o.m يقول...

استاذ الكل فشكول
تعرف اني بدعي ربنا لو اتجوزت مخلفش بنت عشان خاطر هخاف عليها اكتر من روحي والولد ممكن يطلع مش متربي او تربيته تفسد ههههههههههههه
مش هتفرق ربنا يستر علي الجيل القادم
انا بسعد بحضور حضرتك جدا

Unknown يقول...

والله كلام رائع بس اعتقد ان في حاجات تانية كتير تخلي الواحد خايف على نفسه في البلد دي .. صح كلامي .. وسلامولي على مصر بلد الأمن

وادعوكي للمشاركة معي في نشر الوعي التربوي
واتمنى منكي وضع بنر لمدونتي عندك
وهي مدونة تهتم بتربية النشء وهي في طور الأنشاء وأرجو أن يحوز محتواها على
رضا الله ثم رضاكم
وفي حالة موافقتكم يرجى مراسلتي على الميل الموجود على المدونة لكي ارسل الكود لكم
وجزاكم الله خير

M.a.r.y.o.o.o.m يقول...

استاذ معتز
اسعدني مرور حضرتك بمدونتي البسيطه
بالنسبة لموضوع الوعي التربوي فهو عاوز مدونة بحالها زي بتاعه حضرتك من ناحية البنر اكيد هاعمله
شرفتني بحضورك

غير معرف يقول...

’معاكسة حواء‘ في الهند

تقوم الحركة في الهند برفع الوعي بشأن المعاكسات في الشوارع، وهي تفعل الشيء ذاته إلكترونيا. وهناك موقع بلانك نويز الإلكتروني الذي تديره ثلاثة نساء في ثلاث مدن مختلفة. ويشجع الموقع القراء على المشاركة في توثيق "معاكسات حواء"، وهو المعادل الهندي للتحرش في الشوارع. كما أن الموقع بات موردا لتنسيق الاحتجاجات والاجتماعات.

وقد ولّدت المذكرات الإلكترونية الدعم لمشاريع مثل " هل شجعت شخصا ما على مضايقتك؟" حيث يمكن للقراء أن يسهموا بمقالات أو بملابس تمزقت كانت تلبسها النساء في الأيام التي تعرضن فيها للمعاكسة. والعمل جهد للتصدي للفكرة الخاطئة التي تقول إن المعاكسات نتاج للملابس الفاضحة.

وإضافة إلى مقدرتها على تعزيز العلاقات المشتركة، تعمل الحركة في مجال المذكرات الإلكترونية على تزويد النساء بمنظور يقوم على الرد انطلاقا من مفهوم العين بالعين حيث تقوم النساء بكشف وفضح من يقومون بالمعاكسات في العلن.

وقد بدأ ائتلاف نيويورك ضد معاكسات الشوارع مؤخرا في نشر مذكرات مكرّسة لإظهار تأثيرات ما تعتبره النساء مشكلة كبيرة يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها جزء طبيعي من الحياة اليومية.

وقد كتبت إحدى المساهمات تقول إن المشكلة " تتخلل مسام المشهد الثقافي والاجتماعي... ما يؤثر في خياراتنا وأمزجتنا ومشاركتنا في علاقاتنا مع مجتمعاتنا التي نعيش فيها."

وتدير المجموعة أيضا ورش عمل لرفع الوعي في المدارس الثانوية وتنشر المناشير التي تحمل صور المعاكسين في أرجاء المدينة، وتبث شعارات للفت الانتباه إلى القضية
(منقول)

غير معرف يقول...

معذرة مريوم لأنني سأرد على رد بنت الغربة دون أن استئذنك
لا أعرف سر الاعجاب بسلبيات الأخر وجعل سلبيات بلدنا هي أسباب تخلف العالم كله ، وهذا نابع عن جهلٍ أو شعور بالدونية أو اعلام الأخريين بمكان اقامة باعتقاده أن الأخرين يتوقونللاقامة بتلك البلدان,فأنا مع بنت الغربة بقرفها من المعاكسات بمصر ولكنها تؤكد أنها تعيش بدبي التي ليس بها معاكسات’
سؤالي لبنت الغربة إذن ماذا في دبي؟؟؟
نعم لا توجد معاكسات بالمكروباصات أو بالشارع ولكن هناك الأخطر الطلب بالموبايل! نعم هناك الذي يحدث يجعلنا نهتف عمار يا معاكسات مصر فالانسان هنا رغبة وارادة وقبول ورفض وجوع وشبع ولذة والم ولكن الانسان هناك سلعة أتعرفين معنى أن يكون الانسان سلعة
_ أعتقد بأنك تعرفينها بدليل أنك( لو زهقت من العملة المعدنية تديها للبنت اللي تيجي تنظف الشقة00)أتلاحظين بأنك أهنت عملة بلد يعتز بسيادته ( العملة الوطنية جزء هام من السيادة)وأهنت انسانة تعمل بشرفها من أجل لقمة عيش نظيفة لا تخضع لقانون البخششة أو السلعة
انا أحب أن أسمع معاكسة من شاب متيمٌ بهوى شابة من بلده أطربها الهتاف ولكنهالم تتشيئ ولن تكون سلعة؟
شكرا مريوم
______________________ بودي

ابن أم الدنيا يقول...

بصراحة انا كنت عايش في الامارات واستقريت هنا في مصر مؤخرا وفعلا فيه فرق شاسع بين هنا وهناك .. هناك بيعرفوا قيمة البني ادم وبيقدروها.. لكن هنا .. اللي معاه قرش يسوى قرش.. بيتهيألي بعد كده مش حنشيل الفلوس في المحفظة .. حنشيلها في صرة.. وبالنسبه لموضوع المعاكسة انا كان عندي رأي.. لو الدوله تضع قانون يلزم اي شاب او رجل يشاهد فعل تحرش في الشوارع او العمل او حتى في الاتوبيسات بضرورة منعه او ضرورة الدفاع عن الضحية .. او يتعرض لمخالفة كبيرة... انا بس كنت بفكر بصوت عالي..تحياتي